الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » ذكر ربي لغيره أنساني

عدد الابيات : 3

طباعة

ذِكرُ رَبّي لِغَيرِهِ أَنساني

حينَ أَلقى سَمعي شَهيدُ عِياني

وَحَلالي بِعِزِّكُم ما حَلالي

بِاِرتِفاعي إِلى عَلَيَّ مَكاني

فَشِهدتُالأَسما جَميعاً وَما أَص

بَحَ مِنها فَرداً لِمَعنى المَعاني

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة من لي بوصل ممنع قطعت يدي
الصفحة التالية قلت للندمان لما غادرت

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

122

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن طفيل

poet-ibn-tufail@

متابعة
متابعة
avatar

ابن نفادة

poet-ibn-nfadh@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

أحلى من الإنجاز وعد مماطل
ولو لم يعدني طيف لمياء في القلى
النفس في العقل إذ تصفو لرؤيته
متى منا محب مدعينا
رشا عجبي منه وقد راح قاضيا
الاسم للوصف غدا باطنا
قوامك العادل المفدى
لو كان ما زخرفوا وقالوا
تبدى كالهلال وصار بدرا
لولا الهوى ما هوى في النار من أحد
فرض المحبة ود شيعة حبكم
بك وصلي عمن سواك انقطاعي
لقد قبض اليأس بسط الرجا
أأروم طاعة من ملكت وحاله
حتام بالأعراض عن جوره

أضف شرح او معلومة