يا من كلفت بحبه إذ كان عن - المكزون السنجاري

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 9

طباعة

يا مَن كَلِفتُ بِحُبِّهِ إِذ كانَ عَن

عَينِ المَلاحِظِ بِالحَيا مُتَبَرقِعا

وَمَنَحتُهُ صَفوَ المَوَدَّةِ باذِلاً

لِلنَفسِ فيهِ حَيثُ كانَ مُمَنَّعا

وَأَرَيتُهُ وَجهَ النَصيحَةِ راغِباً

في أَن يَكونَ عَنِ الخَنا مُتَرَفِّعا

وَحَفِظتُهُ جُهدي وَلَكِن رَأيُهُ ال

بادجي أَبى أَلّا يَكونَ مُضَيَّعا

أَخلَفتُ حُسنَ الظَنَّ فيكَ فَهُن عَلى

قُربِ المَزارِ فَلا رَجِعتَ مُوَدَّعا

عَرَّضتَ نَفسَكَ لِلنِبالِ فَلَم تُبَل

بِمقالِ مَن أَضحى عَلَيكَ مُشَنِّعا

أَو لَم تَكُن أَعطَيتَني عَهداً عَلى

أَن لا تَزالَ عَنِ الوَرى مُتَبَرقِعا

وَلَقَد وَعِظتُ القَلبَ مِنكَ فَما اِرعَوى

وَقَرَعتُ سَمعَكَ بِالمَلامِ فَما وَعى

فَرَفَضتُ يَأسي مِنكَ لَمّا لَم أَجِد

لي بِالنَصيحَةِ في صَلاحِكَ مَطمَعا

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الكامل

قافية العين (ع)

الصفحة السابقة بدر بم من القبا

الصفحة التالية مرابع سعدى للعيون مراتع

المكزون السنجاري

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

388

قصيدة

الاقتباسات

122

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

ابن حموية

poet-ibn-hmouah@

ابن زهر الحفيد

ibn-zahr-alhfid@

عاب لما غاب عن مشهد قلبي

اسم الحبيب متاع

مرابع سعدى للعيون مراتع

نسخت هوى موسى وعيسى بأحمد

طلب الدليل على الضحى رأد الضحى

بداية وجدي في هواكم نهاية

غيري لمثق عهد حبك ينكث

لغيري برقك الخلب

تعالت ذات مولاي

أنزه العين عن علم يصوره

حاجج لمن قال أنا أنت بالسب

عبيد اللات فيما جاء عنهم

زعموا أن كل من أعمل الرأي

تدبر ما أصاب تجدك قوم

شاغل القلب هوى عذب اللمي

الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » يا من كلفت بحبه إذ كان عن

يا مَن كَلِفتُ بِحُبِّهِ إِذ كانَ عَن

عَينِ المَلاحِظِ بِالحَيا مُتَبَرقِعا

وَمَنَحتُهُ صَفوَ المَوَدَّةِ باذِلاً

لِلنَفسِ فيهِ حَيثُ كانَ مُمَنَّعا

وَأَرَيتُهُ وَجهَ النَصيحَةِ راغِباً

في أَن يَكونَ عَنِ الخَنا مُتَرَفِّعا

وَحَفِظتُهُ جُهدي وَلَكِن رَأيُهُ ال

بادجي أَبى أَلّا يَكونَ مُضَيَّعا

أَخلَفتُ حُسنَ الظَنَّ فيكَ فَهُن عَلى

قُربِ المَزارِ فَلا رَجِعتَ مُوَدَّعا

عَرَّضتَ نَفسَكَ لِلنِبالِ فَلَم تُبَل

بِمقالِ مَن أَضحى عَلَيكَ مُشَنِّعا

أَو لَم تَكُن أَعطَيتَني عَهداً عَلى

أَن لا تَزالَ عَنِ الوَرى مُتَبَرقِعا

وَلَقَد وَعِظتُ القَلبَ مِنكَ فَما اِرعَوى

وَقَرَعتُ سَمعَكَ بِالمَلامِ فَما وَعى

فَرَفَضتُ يَأسي مِنكَ لَمّا لَم أَجِد

لي بِالنَصيحَةِ في صَلاحِكَ مَطمَعا

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

المكزون السنجاري

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

ابن حموية

ابن زهر الحفيد

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

أضف شرح او معلومة

الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » يا من كلفت بحبه إذ كان عن

يا مَن كَلِفتُ بِحُبِّهِ إِذ كانَ عَن

عَينِ المَلاحِظِ بِالحَيا مُتَبَرقِعا

وَمَنَحتُهُ صَفوَ المَوَدَّةِ باذِلاً

لِلنَفسِ فيهِ حَيثُ كانَ مُمَنَّعا

وَأَرَيتُهُ وَجهَ النَصيحَةِ راغِباً

في أَن يَكونَ عَنِ الخَنا مُتَرَفِّعا

وَحَفِظتُهُ جُهدي وَلَكِن رَأيُهُ ال

بادجي أَبى أَلّا يَكونَ مُضَيَّعا

أَخلَفتُ حُسنَ الظَنَّ فيكَ فَهُن عَلى

قُربِ المَزارِ فَلا رَجِعتَ مُوَدَّعا

عَرَّضتَ نَفسَكَ لِلنِبالِ فَلَم تُبَل

بِمقالِ مَن أَضحى عَلَيكَ مُشَنِّعا

أَو لَم تَكُن أَعطَيتَني عَهداً عَلى

أَن لا تَزالَ عَنِ الوَرى مُتَبَرقِعا

وَلَقَد وَعِظتُ القَلبَ مِنكَ فَما اِرعَوى

وَقَرَعتُ سَمعَكَ بِالمَلامِ فَما وَعى

فَرَفَضتُ يَأسي مِنكَ لَمّا لَم أَجِد

لي بِالنَصيحَةِ في صَلاحِكَ مَطمَعا

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

المكزون السنجاري

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

ابن حموية

ابن زهر الحفيد

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

أضف شرح او معلومة

أضف معلومة او شرح