الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » تبدى كالهلال وصار بدرا

عدد الابيات : 3

طباعة

تَبَدّى كَالهِلالِ وَصارَ بَدراً

وَسارَ إِلى السَرارِ بِلا زَوالِ

لِنَشهَدَ شَهرَهُ وَالصَومَ فيهِ

وَعيدَ الفِطرِ في يَومِ المَآلِ

وَيَبدو نورُهُ في الظِلِّ مِنّا

كَضَوءِ البَدرِ في ظُلمِ اللَيالي

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الوافر
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة نظري في الصفاء أشهدني غي
الصفحة التالية لو كان ما زخرفوا وقالوا

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

136

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن إدريس التجيبي

poet-bn-adris-altchibey@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الساعاتي

poet-abn-alsaati@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

حروف هوى ثلاث من ثلاث
قالوا أشر رمزا معنى الهوى
إن الذي عاينته
له الدهر آن والزمان الذي انتهى
إذا كانت حياة المرء نوما
ومغرب الشمس ومشرق القمر
جهل القياس وفاته القصد
رض النفس بالصبر الجميل على الأذى
من لصب متيم مشتاق
لو كان ما زخرفوا وقالوا
لا حظ بالفوز لصب بكم
لما دعاني الهوى من ربة الكلل
لي خمرة راس بها الراس
عذلوا ولو وجدوا بكم وجدي
من الصهباء بالنشر

أضف شرح او معلومة