الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » هم رغبتي فلماذا في قد زهدوا

عدد الابيات : 4

طباعة

هُم رَغبَتي فَلِماذا فِيَّ قَد زَهِدوا

وَالحُكمُ في عَكسِ قَصدي مِنهُم اِطِّرَدوا

وَلَم أُلِمَّ بِمَكروهٍ ثُريبُهُم

هَذا وَقَد قَرُبوا مِنّي فَلَم بَعَدوا

زاروا اِختِيالاً بِزَورِ الوَعدِ لي أَسَروا

قَلبي لِذا أَخلَفوني كُلَّما وَعَدوا

وَاِستَيقَظا لَوعَتي مِن بَعدِ رَقدَتِها

حَتّى إِذا قامَ وَجدي فيهِمُ قَعَدوا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر البسيط
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة قوامك العادل المفدى
الصفحة التالية وعذار ثنى عذا

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

136

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

محيي الدين بن عربي

poet-Ibn-Arabi@

متابعة
متابعة
avatar

السهروردي المقتول

poet-Suhrawardi@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

بعدا لقوم جهلهم جهل ذي ال
شربت من عين الحياة شربة
فرض المحبة ود شيعة حبكم
إن لم يعدني في قلاكم عائد
معنى المعاني اسمه ظاهر
قالوا أشر رمزا معنى الهوى
لا غير من لا غيره لي إله
أي وجد بين الورى مثل وجدي
سررت موهنا نحوي فأبدت مسرتي
يا من كلفت بحبه إذ كان عن
إلى الرحمن نسبة كل عبد
بداية وجدي في هواكم نهاية
إن لم يزدني العلم في حبكم
ضلوا وقد ظنوا الهدى عندهم
لا كنت إن كان لقلبي التذاذ

أضف شرح او معلومة