الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » شربت من عين الحياة شربة

عدد الابيات : 3

طباعة

شَرِبتُ مِن عَينِ الحَياةِ شَربَةً

أُمني بِها مِن خَوفِ مَوتِ الأَبَدِ

فَما ظَمِئتُ بَعدَها وَلا غَدَت

عالِقَةً في غَيرِ ساقيها يَدي

لَذا بِها الظَبيُ مِنها اِرتَوى

بِريقِهِ يَشفي جَوى القَلبِ الصَدي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الرجز
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة أي وجد بين الورى مثل وجدي
الصفحة التالية كيف يخفى ما فيك عرفك باد

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

122

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حزمون

poet-ibn-hzmon@

متابعة
متابعة
avatar

هذيل الإشبيلي

poet-hazel-al-ishbili@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

أقبل صبحي وسفر
بنقط زاد في الخط
أشكو إلى الله جهل قوم
لي خمرة راس بها الراس
ما كابر الحس مثل قوم
النفس في العقل إذ تصفو لرؤيته
لأحمد في الذكر وصف عظيم
قلت للغائبين عن مشهدي فيك
حث الركاب بنا والقوم قد وقفوا
قد بدت البغضاء منهم لنا
في شرق اسم الحب أهل الهوى
العقل في جوهره واحد
ومغرب الشمس ومشرق القمر
قلت عندي وعندكم عمن
بحث المحق مع العنيد لقوله

أضف شرح او معلومة