الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » عند ولي الخير شر العباد

عدد الابيات : 5

طباعة

عِندَ وَلِيَّ الخَيرِ شَرُّ العِباد

مَن أَنكَرَ الوَعدَ بِيَومِ المَعاد

وَمَن بِدارِ اللَهوِ أَلهاهُ ما

أَغواهُ عَن جَدٍّ لِجيدِ الرَشاد

فَرَّ عَنِ العَونِ بِفِرعَونِهِ

فَعادَ في النارِ قَريناً لِعاد

غادَرَهُ الغَدرُ بِأَهلِ الوَفا

بَعدَ الصَفا مِن كَدَرٍ في مِهاد

لَم يُغنِ عَنهُ بِالغِنى مالُهُ

وَلا إِلى الجاهِ التَجاهُ أَفاد

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر السريع
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة تعاقبا لعقابي منك بالكمد
الصفحة التالية لم ينل سائق الركائب رشدا

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

122

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الفراش

poet-abn-alfras@

متابعة
متابعة
avatar

ابن مواهب

poet-ibn-moahb@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

لولا الهوى ما هوى في النار من أحد
وافى خيالك يا سعاد
متى ينشق عن جسدي الضريح
وآجيرة جاءت بحسن مبدع
يا راغبا بغناه عن فقرائنا
ومدار دارة قطب أرباب الوفا
إن لم يعدني في قلاكم عائد
بصري أراني النور نارا والضحى
عجبي لرقة وجه كلفي به
يأبي عادل القوام وإن ما
أبو طالب كفل المصطفى
قل لمن قال إن باري البرايا
تدبر ما أصاب تجدك قوم
أثمة أرباب الصبابة يمموا
غزلي مديحي من وجودي جوده

أضف شرح او معلومة