الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » لغيري برقك الخلب

عدد الابيات : 3

طباعة

لِغَيري بَرقُكَ الخَلَّبُ

وَالمُنذِرُ بِالطَلِّ

وَفي مَلكِكَ لَم أَض

حَ وَلَم أُسقَ سِوى الوَبلِ

وَلَمّا صِرتَ لي عَيناً

رَأَيتُ العَينَ في الكُلِّ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الهزج
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة صمت اللبيب يزينه
الصفحة التالية عرفت الخلق والأمر

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

124

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن صابر المنجنيقي

poet-ibn-saber-almngeniqi@

متابعة
متابعة
avatar

فتيان الشاغوري

poet-alshaghouri@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

يمينا بما أوليت من خالص الولا
حث الركاب بنا والقوم قد وقفوا
ومدار دارة قطب أرباب الوفا
أزال حكم وجودي إذ تمكن بي
يا حسنا ظاهره
أمي الشريعة والمقيم لها أبي
إذا كان شرع الله في الدين واحدا
قالوا الجماعة قلت آل محمد
لبيبهم أحمق من باقل
تجرد وجدي فيك عن كل صورة
الراح كالنار في زجاج
بدر سبى الناس حتى الشمس قد كلفت
زينة الفقر في العفاف وحق العلم
قالوا أنخ بحمى ليلى فقلت وهل
فنيت بوجدي عن وجدي فدام لي

أضف شرح او معلومة