الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » أراقبه وهو الرقيب بخاطري

عدد الابيات : 2

طباعة

أُراقِبُهُ وَهوَ الرَقيبُ بِخاطِري

وَفِيَّ لَهُ مِنّي عُيونٌ وَأَعوانُ

وَبَينَ الرَجا وَالخَوفِ وَالإِنسِ وَالحَيا

بِقَلبي جِنانٌ مِن هَواهُ وَنيرانُ

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الطويل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة أراقبه خوفا وأرجو مع الحيا
الصفحة التالية ما زلت أنكر بعد عرفان الهوى

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

122

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو العباس الجراوي

poet-abu-alabas-jerawi@

متابعة
متابعة
avatar

الهيثم بن أبي الهيثم

poet-al-haytham-bin-abi-al-haytham@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

أدين لليلى بالوفا غير جاهل
لو كان ما زخرفوا وقالوا
ظهور الحق في العالم
أيا جيرة بلوى الأبرقين
من كابر البرهان في بحثه
لا نلت منكم باللقا آمالي
ومقام أرباب الغرام وذلة الشاكي
عرفت الخلق والأمر
يا راقدا في جهله
الحال في غيب المشاهد ستره
لقد قبض اليأس بسط الرجا
ما الحكم في الناس إلا
كسرت بالوقت سيفي
أويت ربعا لا المقيم بظله
العقل في جوهره واحد

أضف شرح او معلومة