كأن الظعن حين طفون ظهراً - النابغة الذبياني - الديوان

الديوان » العصر الجاهلي » النابغة الذبياني » كأن الظعن حين طفون ظهراً

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

كَأَنَّ الظُعنَ حينَ طَفَونَ ظُهراً

سَفينُ البَحرِ يَمَّمنَ القَراحا

قِفا فَتَبَيَّنا أَعُرَيتَناتٍ

يُوَخّي الحَيُّ أَم أَمّوا لُباحا

كَأَنَّ عَلى الحُدوجِ نِعاجَ رَملٍ

زَهاها الذُعرُ أَو سَمِعَت صِياحا

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الوافر

قافية الحاء (ح)

الصفحة السابقة واستبق ودك للصديق ولا تكن

الصفحة التالية وما حاولتما بقياد خيل

النابغة الذبياني

العصر الجاهلي

poet-nabgh-alzpiani@

80

قصيدة

7

الاقتباسات

1112

متابعين

زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني الغطفاني المضري، أبو أمامة. شاعر جاهلي، من الطبقة الأولى. من أهل الحجاز. كانت تضرب له قبة من جلد أحمر بسوق عكاظ فتقصده الشعراء فتعرض ...

المزيد عن النابغة الذبياني

الأسفع الأرحبي

poet-alosfa-arhabi@

عبد المسيح بن عسلة

poet-Abdul-Masih-bin-Asla@

قالت بنو عامر خالوا بني أسد

فإن يقدر علي أبو قبيس

نفس عصام سودت عصاما

لعمري لنعم المرء من آل ضجعم

حباء شقيق فوق أحجار قبره

ودع أمامة والتوديع تعذير

دعاك الهوى واستجهلتك المنازل

أهاجك من سعداك مغنى المعاهد

تخف الأرض إن تفقدك يوماً

وما حاولتما بقياد خيل

لقد نهيت بني ذبيان عن أقر

أهاجك من أسماء رسم المنازل

إذا تلقهم لا تلق للبيت عورة

واستبق ودك للصديق ولا تكن

وإن يرجع النعمان نفرح ونبتهج

أضف شرح او معلومة