الديوان » العصر الجاهلي » النابغة الذبياني » وما حاولتما بقياد خيل

عدد الابيات : 2

طباعة

وَما حاوَلتُما بِقِيادِ خَيلٍ

يَصولُ الوَردُ فيها وَالكُمَيتُ

إِلى ذُبيانَ حَتّى صَبَّحَتهُم

وَدونَهُمُ الرَبائِعُ وَالخُبَيتُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الوافر
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة كأن الظعن حين طفون ظهراً
الصفحة التالية لعمري لنعم المرء من آل ضجعم

المساهمات

معلومات عن النابغة الذبياني

avatar

النابغة الذبياني حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-nabgh-alzpiani@

متابعة

80

قصيدة

7

الاقتباسات

1027

متابعين

زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني الغطفاني المضري، أبو أمامة. شاعر جاهلي، من الطبقة الأولى. من أهل الحجاز. كانت تضرب له قبة من جلد أحمر بسوق عكاظ فتقصده الشعراء فتعرض ...

المزيد عن النابغة الذبياني

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الأطنابة

poet-bin-alotunabh@

متابعة
متابعة
avatar

الشنفرى

poet-al-shanfari@

متابعة
متابعة
اقتباسات النابغة الذبياني

اقرأ أيضا لـ النابغة الذبياني :

قالت بنو عامر خالوا بني أسد
إذا غضبت لم يشعر الحي أنها
أهاجك من أسماء رسم المنازل
صبراً بغيض بن ريث إنها رحم
حذار مدبرة سكاء مقبلة
كليني لهم يا أميمة ناصب
وأعيار صوادر عن حماتا
ألا أبلغ لديك أبا حريث
متى تأته تعشو إلى ضوء ناره
ياعام لم أعرفك تنكر سنة
ظللنا ببرقاء اللهيم تلفنا
ألا من مبلغ عني خزيماً
لقد قلت للنعمان يوم لقيته
بانت سعاد وأمسى حبلها انجذما
أتاركة تدللها قطام

أضف شرح او معلومة