الديوان » العصر الجاهلي » النابغة الذبياني » كأن قتودي والنسوع جرى بها

عدد الابيات : 2

طباعة

كَأَنَّ قُتودي وَالنُسوعُ جَرى بِها

مِصَكٌ يُباري الجَونَ جَأبٌ مُعَقرَبُ

رَعى الرَوضَ حَتّى نَشَّتِ الغُدرُ وَاِلتَوَت

بِرِجلاتِها قيعانُ شَرجٍ وَأَيهَبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة حذار مدبرة سكاء مقبلة
الصفحة التالية أرسماً جديداً من سعاد تجنب

المساهمات

معلومات عن النابغة الذبياني

avatar

النابغة الذبياني حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-nabgh-alzpiani@

متابعة

80

قصيدة

7

الاقتباسات

1112

متابعين

زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني الغطفاني المضري، أبو أمامة. شاعر جاهلي، من الطبقة الأولى. من أهل الحجاز. كانت تضرب له قبة من جلد أحمر بسوق عكاظ فتقصده الشعراء فتعرض ...

المزيد عن النابغة الذبياني

اقتراحات المتابعة

avatar

قس بن ساعدة

poet-Qas-bin-Saeda@

متابعة
متابعة
avatar

محرز الضبي

poet-Mahrez-Al-Dhabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات النابغة الذبياني

اقرأ أيضا لـ النابغة الذبياني :

يقولون حصن ثم تأبى نفوسهم
أبلغ بني ذبيان أن لا أخا لهم
عوجوا فحيوا لنعم دمنة الدار
متى تأته تعشو إلى ضوء ناره
فأضحت بعدما فصلت بدار
بعاري النواهق صلت الجبين
ظللنا ببرقاء اللهيم تلفنا
دعاك الهوى واستجهلتك المنازل
وأعيار صوادر عن حماتا
ألا أبلغ لديك أبا حريث
صبراً بغيض بن ريث إنها رحم
فإن يك عامر قد قال جهلاً
وما حاولتما بقياد خيل
أتاركة تدللها قطام
كأن الظعن حين طفون ظهراً

أضف شرح او معلومة