الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » لا ينزلن بأنطاكية ورع

عدد الابيات : 3

طباعة

لا يَنزِلَنَّ بِأَنطاكِيَّةَ وَرَعٌ

كَم حَلَّلَ الدينَ عِقدٌ لِلزَنانيرِ

بِها مُدامٌ كَذوبِ التِبرِ تَمزُجُهُ

لِلشارِبينَ وُجوهٌ كَالدَنانيرِ

بيضُ لَوابِسُ ديباجٍ حَمَدتُ لَها

سودَ الإِياءِ وَشَعرِيَ الصَنانيرِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة خير من الظلم للوالين لو عقلوا
الصفحة التالية عصر شتاء وعصر قيظ

المساهمات

معلومات عن أبو العلاء المعري

avatar

أبو العلاء المعري حساب موثق

العصر العباسي

poet-almaarri@

متابعة

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2324

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

اقتراحات المتابعة

avatar

محمود الوراق

poet-Mahmoud-al-Warak@

متابعة
متابعة
avatar

أبو طالب المأموني

poet-Abu-Talib-al-Maamouni@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو العلاء المعري

اقرأ أيضا لـ أبو العلاء المعري :

لو يتركون وهذا اللب ما قبلوا
إن مازت الناس أخلاق يعاش بها
إذا شئت يوما وصلة بقرينة
وجدت ابن آدم في غرة
جسم الفتى مثل قام فعل
لا تصحبن يد الليالي فاجرا
من يبغ عندي نحوا أو يرد لغة
لما ثوت في الأرض وهي لطيفة
غرك سود الشعرات التي
ألا يكشف القصاص وال فإن هم
هذا زمان ليس في أهله
ما بين موسى ولا فرعون تفرقة
تصدق على الطير الغوادي بشربة
ناديت أقضية الله التي سلفت
تيمم فجا واحدا كل راكب

أضف شرح او معلومة