الديوان » المخضرمون » القعقاع بن عمرو » رمى الله من ذم العشيرة سادراً

عدد الابيات : 3

طباعة

رَمى اللَهُ مِن ذَمَّ العَشيرَةَ سادِراً

بِداهِيَةٍ تَبيَضُّ مِنها المَقادِمُ

فَدَع عَنكَ لَومي لا تَلُمني فَإِنَّني

أَحوطُ حريمي وَالعَدُوُّ المُوائِمُ

فَنَحنُ وَرَدنا في نَهاوَندَ مَورِداً

صَدرنا بِهِ وَالجَمعُ حَرّانُ واجِمُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة ألا أبلغ أسيداً حيث سارت ويممت
الصفحة التالية سقى الله يا خوصاء قبر ابن يعمر

المساهمات

معلومات عن القعقاع بن عمرو

avatar

القعقاع بن عمرو حساب موثق

المخضرمون

poet-qaqaa-bin-amr@

متابعة

37

قصيدة

299

متابعين

القعقاع بن عمرو التميمي . أحد فرسان العرب وأبطالهم في الجاهلية والإسلام. له صحبة. شهد اليرموك وفتح دمشق وأكثر وقائع أهل العراق مع الفرس. وسكن الكوفة. وأدرك وقعة صفين فحضرها ...

المزيد عن القعقاع بن عمرو

اقتراحات المتابعة

avatar

العجاج

poet-alajaj@

متابعة
متابعة
avatar

عمرو الباهلي

poet-amr-al-bahli@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ القعقاع بن عمرو :

منعتك من قرني قباذ وليتني
لحرب شمرت بلوى قديس
يا ليتني ألقاك في الطراد
ونحن قتلنا في جلولا أثابراً
من مبلغ عني القبائل مالكاً
ويوم نهاوند شهدت فلم أخم
ونحن حبسنا في نهاوند خيلنا
احبس علي فارساً وقل لها
أزعجهم عمداً بها إزعاجاً
لقينا بالفراض جموع روم
يدعون قعقاعاً لكل كريهة
وافلتهن المسحلان وقد رأى
ولقد شهدت البرق برق تهامة
ألم ينه عنا حي فارس إننا
ولم أر قوماً مثل قوم رأيتهم

أضف شرح او معلومة