الديوان » المخضرمون » القعقاع بن عمرو » ألا أبلغ أسيداً حيث سارت ويممت

عدد الابيات : 3

طباعة

أَلا أُبلِغ أُسيداً حيث سارَت وَيَمَّمَت

بِما لَقِيَت مِنّا جُموعُ الزَمازِمِ

غَداةَ هَوَوا في وَأيِ خُردٍ فَأَصبَحوا

تَعودُهُم شُهبُ النُسورِ القَشاعِمِ

قَتَلناهُمُ حَتّى مَلَأنا شِعابَهُم

وَقَد أُفعِمَ اللَهَبُ الَّذي بِالصَرائِمِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة ونحن حبسنا في نهاوند خيلنا
الصفحة التالية رمى الله من ذم العشيرة سادراً

المساهمات

معلومات عن القعقاع بن عمرو

avatar

القعقاع بن عمرو حساب موثق

المخضرمون

poet-qaqaa-bin-amr@

متابعة

37

قصيدة

322

متابعين

القعقاع بن عمرو التميمي . أحد فرسان العرب وأبطالهم في الجاهلية والإسلام. له صحبة. شهد اليرموك وفتح دمشق وأكثر وقائع أهل العراق مع الفرس. وسكن الكوفة. وأدرك وقعة صفين فحضرها ...

المزيد عن القعقاع بن عمرو

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو بكر الصديق

poet-abu-bakr@

متابعة
متابعة
avatar

كعب الغنوي

poet-Kaab-AlGhannawi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ القعقاع بن عمرو :

رمى الله من ذم العشيرة سادراً
نحن قتلنا معشراً وزائدا
ألم ترنا على اليرموك فزنا
ألا أبلغ أسيداً حيث سارت ويممت
لقد سألت هيناً عتيدا
قطعنا أباليس البلاد بخيلنا
يا ليتني ألقاك في الطراد
كم من أب لي قد ورثت فعاله
إن كنت حاولت الدراهم فانكحي
ونحن حبسنا في نهاوند خيلنا
هم هدموا الهامات بعد اعتدالها
حضض قومي مضرحي بن يعمر
جدعت على الماهات آنف فارس
وافلتهن المسحلان وقد رأى
ولم أر قوماً مثل قوم رأيتهم

أضف شرح او معلومة