الديوان » المخضرمون » القعقاع بن عمرو » كم من أب لي قد ورثت فعاله

عدد الابيات : 4

طباعة

كَم مَن أَبٍ لي قَد وَرَثتُ فِعالُهُ

جَمِّ المَكارِمِ بَحرُهُ تَيّارُ

وَغَداةَ فِحلٍ قَد رَأَوني مُعلماً

وَالخَيلُ تَنحطُ وَالبَلا أَطوارُ

ما زالتِ الخَيلُ العُرابُ تَدوسُهُم

في حَومِ فَحلٍ وَالهَبا مُوّارُ

حَتّى رَمَينَ سَراتُهُم عَن أَسرِهِم

في رَوعَةٍ ما بَعدَها اِستَمرارُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الكامل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة وافلتهن المسحلان وقد رأى
الصفحة التالية يا ليتني ألقاك في الطراد

المساهمات

معلومات عن القعقاع بن عمرو

avatar

القعقاع بن عمرو حساب موثق

المخضرمون

poet-qaqaa-bin-amr@

متابعة

37

قصيدة

322

متابعين

القعقاع بن عمرو التميمي . أحد فرسان العرب وأبطالهم في الجاهلية والإسلام. له صحبة. شهد اليرموك وفتح دمشق وأكثر وقائع أهل العراق مع الفرس. وسكن الكوفة. وأدرك وقعة صفين فحضرها ...

المزيد عن القعقاع بن عمرو

اقتراحات المتابعة

avatar

الحادرة

poet-al-hadra@

متابعة
متابعة
avatar

عمرو بن براقة

poet-Amr-bin-Baraqa@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ القعقاع بن عمرو :

حضض قومي مضرحي بن يعمر
إن كنت حاولت الدراهم فانكحي
إذا وردنا آجنا جهرناه
ونحن حبسنا في نهاوند خيلنا
جدعت على الماهات آنف فارس
بدأنا بجمع الصفرين فلم ندع
احبس علي فارساً وقل لها
نحن قتلنا معشراً وزائدا
هم هدموا الهامات بعد اعتدالها
قطعنا أباليس البلاد بخيلنا
وافلتهن المسحلان وقد رأى
ألا أبلغ أسيداً حيث سارت ويممت
ألم ترنا على اليرموك فزنا
ونحن قتلنا في جلولا أثابراً
من مبلغ عني القبائل مالكاً

أضف شرح او معلومة