الديوان » المخضرمون » القعقاع بن عمرو » ونحن قتلنا في جلولا أثابراً

عدد الابيات : 2

طباعة

وَنَحنُ قَتَلنا في جَلَولا أَثابِراً

وَمَهرانَ إِذ عَزَّت عَلَيهِ المَذاهِبُ

وَيَومَ جَلَولاءَ الوَقيعَةِ أُفنِيَت

بَنو فارِسٍ لَمّا حَوَتها الكَتائِبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة منعتك من قرني قباذ وليتني

المساهمات

معلومات عن القعقاع بن عمرو

avatar

القعقاع بن عمرو حساب موثق

المخضرمون

poet-qaqaa-bin-amr@

متابعة

37

قصيدة

299

متابعين

القعقاع بن عمرو التميمي . أحد فرسان العرب وأبطالهم في الجاهلية والإسلام. له صحبة. شهد اليرموك وفتح دمشق وأكثر وقائع أهل العراق مع الفرس. وسكن الكوفة. وأدرك وقعة صفين فحضرها ...

المزيد عن القعقاع بن عمرو

اقتراحات المتابعة

avatar

الحطيئة

poet-jarwal-ibn-aws@

متابعة
متابعة
avatar

النابغة الجعدي

poet-al-nabigha-al-jadi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ القعقاع بن عمرو :

لم تعرف الخيل العراب سواءنا
منعتك من قرني قباذ وليتني
وسائل نهاوندا بنا كيف وقعنا
ألم تسمع بمعركة الهبود
يا ليتني ألقاك في الطراد
ولم أر قوماً مثل قوم رأيتهم
من مبلغ عني القبائل مالكاً
لقد سألت هيناً عتيدا
قطعنا أباليس البلاد بخيلنا
بدأنا بجمع الصفرين فلم ندع
ألم ينه عنا حي فارس إننا
يدعون قعقاعاً لكل كريهة
وافلتهن المسحلان وقد رأى
ألم ترنا على اليرموك فزنا
وجدنا المسلمين أعز نصراً

أضف شرح او معلومة