الديوان » المخضرمون » القعقاع بن عمرو » منعتك من قرني قباذ وليتني

عدد الابيات : 4

طباعة

مَنَعتُكَ مِن قَرنَي قَباذٍ وَلَيتَني

تَرَكتُكَ فَاِستَركَت عَلَيكَ الحَظانِبُ

عَطَفَت عَلَيكَ المُهرَ حَتّى تَفَرَّجَت

وَمَلَّت مِنَ الطَعنِ الدَراك الرَواجِبُ

أُجالِدُهُم وَالخَيلُ تَنحَطُّ في القَنا

وَأَنتَ وَحيدٌ قَد حَوَتكَ الكَتائِبُ

وَكائِن هَزَمنا مِن كَتيبَةِ قائِدٍ

وَقَد عَجَمَتنا في الحُروبِ العَجائِبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة وسائل نهاوندا بنا كيف وقعنا
الصفحة التالية ونحن قتلنا في جلولا أثابراً

المساهمات

معلومات عن القعقاع بن عمرو

avatar

القعقاع بن عمرو حساب موثق

المخضرمون

poet-qaqaa-bin-amr@

متابعة

37

قصيدة

299

متابعين

القعقاع بن عمرو التميمي . أحد فرسان العرب وأبطالهم في الجاهلية والإسلام. له صحبة. شهد اليرموك وفتح دمشق وأكثر وقائع أهل العراق مع الفرس. وسكن الكوفة. وأدرك وقعة صفين فحضرها ...

المزيد عن القعقاع بن عمرو

اقتراحات المتابعة

avatar

كعب بن زهير

poet-kaab-bin-zuhair@

متابعة
متابعة
avatar

الأسود بن قطبة

poet-AlAswad-Bin-Qutbah@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ القعقاع بن عمرو :

كم من أب لي قد ورثت فعاله
وجدنا المسلمين أعز نصراً
ويوم نهاوند شهدت فلم أخم
ونحن قتلنا في جلولا أثابراً
ألا أبلغ أسيداً حيث سارت ويممت
سائل بنا يوم المصيخ تغلباً
حضض قومي مضرحي بن يعمر
وافلتهن المسحلان وقد رأى
ولم أر قوماً مثل قوم رأيتهم
منعتك من قرني قباذ وليتني
ونحن حبسنا في نهاوند خيلنا
بدأنا بجمع الصفرين فلم ندع
احبس علي فارساً وقل لها
قطعنا أباليس البلاد بخيلنا
ألم يأتيك والأنباء تنمي

أضف شرح او معلومة