الديوان » المخضرمون » القعقاع بن عمرو » نحن قتلنا معشراً وزائدا

طباعة

نَحنُ قَتَلنا مَعشَراً وَزائِدا
أَربَعَةً وَخَمسَةً وَواحِدا
تَحسَبُ فَوقَ اللُبدِ الأَساوِدا
حَتّى إِذا ماتوا دَعَوتُ جاهِدا
اللَهُ رَبّي وَاِحتَرَزتُ عامِدا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الرجز
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة لقد سألت هيناً عتيدا
الصفحة التالية لحرب شمرت بلوى قديس

المساهمات

معلومات عن القعقاع بن عمرو

avatar

القعقاع بن عمرو حساب موثق

المخضرمون

poet-qaqaa-bin-amr@

متابعة

37

قصيدة

299

متابعين

القعقاع بن عمرو التميمي . أحد فرسان العرب وأبطالهم في الجاهلية والإسلام. له صحبة. شهد اليرموك وفتح دمشق وأكثر وقائع أهل العراق مع الفرس. وسكن الكوفة. وأدرك وقعة صفين فحضرها ...

المزيد عن القعقاع بن عمرو

اقتراحات المتابعة

avatar

عمرو الباهلي

poet-amr-al-bahli@

متابعة
متابعة
avatar

نافع بن الأسود

poet-Nafea-bin-Al-Aswad@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ القعقاع بن عمرو :

منعتك من قرني قباذ وليتني
وجدنا المسلمين أعز نصراً
كم من أب لي قد ورثت فعاله
ألم يأتيك والأنباء تنمي
وسائل نهاوندا بنا كيف وقعنا
ألم تسمع بمعركة الهبود
لم تعرف الخيل العراب سواءنا
بدأنا بجمع الصفرين فلم ندع
من مبلغ عني القبائل مالكاً
ألا أبلغ أسيداً حيث سارت ويممت
سائل بنا يوم المصيخ تغلباً
ألم ترنا على اليرموك فزنا
إذا وردنا آجنا جهرناه
هم هدموا الهامات بعد اعتدالها
حضض قومي مضرحي بن يعمر

أضف شرح او معلومة