الديوان » المخضرمون » القعقاع بن عمرو » يا ليتني ألقاك في الطراد

طباعة

يا لَيتَني أَلقاكَ في الطِرادِ
قَبلَ اِعتِرامِ الجَحفَلِ الوَرّادِ
وَأِنتَ في حَليَتِكَ الوِرادِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الرجز
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة كم من أب لي قد ورثت فعاله
الصفحة التالية إن كنت حاولت الدراهم فانكحي

المساهمات

معلومات عن القعقاع بن عمرو

avatar

القعقاع بن عمرو حساب موثق

المخضرمون

poet-qaqaa-bin-amr@

متابعة

37

قصيدة

322

متابعين

القعقاع بن عمرو التميمي . أحد فرسان العرب وأبطالهم في الجاهلية والإسلام. له صحبة. شهد اليرموك وفتح دمشق وأكثر وقائع أهل العراق مع الفرس. وسكن الكوفة. وأدرك وقعة صفين فحضرها ...

المزيد عن القعقاع بن عمرو

اقتراحات المتابعة

avatar

عمرو الباهلي

poet-amr-al-bahli@

متابعة
متابعة
avatar

قيس بن الخطيم

poet-Qais-bin-Al-Khatim@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ القعقاع بن عمرو :

حبوته جياشة بالنفس
كم من أب لي قد ورثت فعاله
حضض قومي مضرحي بن يعمر
نحن قتلنا معشراً وزائدا
سقى الله يا خوصاء قبر ابن يعمر
ألم يأتيك والأنباء تنمي
قطعنا أباليس البلاد بخيلنا
بدأنا بجمع الصفرين فلم ندع
رمى الله من ذم العشيرة سادراً
ونحن قتلنا في جلولا أثابراً
إذا وردنا آجنا جهرناه
من مبلغ عني القبائل مالكاً
احبس علي فارساً وقل لها
ألم تسمع بمعركة الهبود
ونحن حبسنا في نهاوند خيلنا

أضف شرح او معلومة