ثلاثة حيتك في الأربعين - ابن الأبار البلنسي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » ابن الأبار البلنسي » ثلاثة حيتك في الأربعين

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

ثَلاثَةٌ حَيَّتْكَ في الأَرْبَعِينْ

نَصْرٌ وَتَمكِينٌ وفَتْحٌ مُبِينْ

أَنتَ أميرُ المُؤمِنينَ الذِي

دَوْلَتُهُ يُمْنٌ عَلَى المُؤْمِنينْ

لَمْ يَبْقَ في أمْرِكَ مِنْ مِرْيَة

مَحَا ظَلامَ الشِّركِ نورُ اليَقينْ

يَحيَى بنُ عبدِ الواحِدِ المُرْتَضَى

ابْن أبي حَفْصٍ لِدُنيا وَدِينْ

فَإِنْ يَكُنْ خَيْرَ مُلُوكِ الوَرَى

فَإنَّ هَذا العامَ أسْنَى السِّنِينْ

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر السريع

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة لئن خاض المنايا للأماني

الصفحة التالية رأى الله ما أرضاه من سعيه الأسنى

ابن الأبار البلنسي

العصر المملوكي

poet-ibn-alabar@

253

قصيدة

1

الاقتباسات

45

متابعين

محمد بن عبد الله بن أبي بكر القضاعي البلنسي أبو عبد الله. من أعيان المؤرخين أديب من أهل بلنسية بالأندلس ومولده بها، رحل عنها لما احتلها الإفرنج، واستقر بتونس. فقربه ...

المزيد عن ابن الأبار البلنسي

صلاح الدين الصفدي

poet-Al-Safadi@

ابن دقيق العيد

poet-Bin-Daqiq-Al-Eid@

أدرك بخيلك خيل الله أندلسا

انظر إلى الدبران فوق المشتري

ألم ترها تسمو لأشرف غاية

يا حاملا في قماط الغمد مكتهلا

قصارك جهلا في حياة قصيرة

ويرتاح للروحاء قلبي وفجها

تقوى على الإم والأوزار تحملها

بين التواري والظهور

عديني بوصل وامطلي بنجازه

لما بكت من غير دمع جرى

أتهم بي في الهوى وأنجد

ألا قل لذي الجهل كم تطمح

يا سيدا غمر الوجود بجوده

عرى الأعمار يعلوها انفصام

وحمامة ناحت فنحت إزاءها

أضف شرح او معلومة