الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » ما بالمنازل لو سألت أحد

عدد الابيات : 5

طباعة

ما بِالمَنازِلِ لَو سَأَلتَ أَحَد

وَلَقَد يَكونُ هَوَي بِهِنَّ وَوَد

أَزمانَ أَمرَحُ في زَمانِ صِباً

أَجري إِلى اللَهوِ وَلَستُ أُرَد

وَالدَهرُ لا تُمحى مَلاحَتُهُ

في أَعصُرٍ أَيّامُهُنَّ جُدُد

عِزٌّ بِفَجعِ الدَهرِ مُتَّبِعٌ

لِلَّهوِ حَتّى قامَ بي وَقَعَد

في غَفلَةٍ لا هَمَّ يَعرِفُها

فَطَفِقتُ أَهزِلُ بِالزَمانِ وَجَد

نبذة عن القصيدة
قصائد شوق
عموديه
بحر الكامل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة أرقت جميع الليل للبارق الذي
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

575

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

القاضي التنوخي

poet-Al-Qadi-al-Tanoukhi@

متابعة
متابعة
avatar

أبو حية النميري

poet-Abu-Hayya-al-Numeiri@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

صاحبت من بعدكم معشرا
لما تفرى الأفق بالضياء
كأن أرواح أهل العشق سائرة
إذا لم أجد بالمال جاد به الدهر
من يشتري مشيبي
أي ورد على خدود الغزال
رفعت يدي أستوهب الله صحة
يا صاحبي قد كفاك الدهر تفنيدي
كذبت يا من لحاني في محبته
ألا ما لقلب لا تقضى حوائجه
كيف لي بالسلو يا شر كيفا
في اليأس لي عز كفاني ذلي
وشمس ليل طرقتها فبدا
شجاك الحي إذ بانوا
وكأنما النارنج في أغصانه

أضف شرح او معلومة