الديوان » العصر العباسي » ابن المعتز » نطقت مناطق خصره بصفاته

عدد الابيات : 4

طباعة

نَطَقَت مَناطِقُ خَصرِهِ بِصِفاتِهِ

وَاِهتَزَّ غُصنُ البانِ مِن حَرَكاتِه

وَدُهيتُ مِن خَطِّ العِذارِ بِخَدِّهِ

في صَدِّهِ وَالمَوتُ في لَحَظاتِه

وَكَأَنَّ وَجنَتَهُ تُفَتِّحُ وَردَةً

خَجَلاً إِذا طالَبتَهُ بِعِداتِه

وَحَياةِ عاذِلَتي لَقَد صارَمتُهُ

وَكَذَبتُ بَل واصَلتُهُ وَحَياتِه

نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر الكامل
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة ما لحبيبي كسلان في فكر
الصفحة التالية حدثيني يا هم سؤلي ونفسي

المساهمات

معلومات عن ابن المعتز

avatar

ابن المعتز حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة

748

قصيدة

3

الاقتباسات

538

متابعين

عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس. الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة، ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ ...

المزيد عن ابن المعتز

اقتراحات المتابعة

avatar

المتنبي

poet-Mutanabi@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الشمقمق

poet-abu-al-shamaqmaq@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن المعتز

اقرأ أيضا لـ ابن المعتز :

يا دهر كيف شفعت نفسا
سقاني من معتقة الدنان
عندنا سيدي نديم وريحا
راب دهر وسطا
رثيت الحجيج فقال العداة
يا رب جاري نهر فضي
كم تائه بولاية
فضلة ذكرتني ريق تاركها
زودينا نائلا أو عدينا
يقولون لي والبعد بيني وبينها
تفاحة معضوضة
لما تفرى الأفق بالضياء
أسر القلب فأمسى لديه
بفناء مكة للحجيج مواسم
قد أغتدي في صبح ليل فاش

أضف شرح او معلومة