سرى نعشه من بعد ما سار غشه - صفي الدين الحلي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » سرى نعشه من بعد ما سار غشه

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

سَرى نَعشُهُ مِن بَعدِ ما سارَ غِشُّهُ

فَأَفنى بِهِ الأَحياءَ حالَ بَقائِهِ

وَطالَ اِزدِحامُ الناسِ مِن حَولِ نَعشِهِ

شَماتاً بِهِ لا رَحمَةً لِثَوائِهِ

فَلا رَحِمَ الرَحمَنُ مَن فَوقَ تَحتِهِ

وَلا مَن غَدا يَسري أَمامَ وَرائِهِ

وَنوَّرَ مِن كِفلٍ مِنَ النارِ قَبرَهُ

وَآنَسَهُ بِالرُعبِ عِندَ لِقائِهِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الطويل

قافية ياء همزة (ئ)

الصفحة السابقة بشمس الدين لم تطق الرعايا

الصفحة التالية ما كان إسحق إنسانا فتندبه

صفي الدين الحلي

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

899

قصيدة

10

الاقتباسات

442

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

ابن تيمية

poet-ibn-Taymiyyah@

ابن الصباغ الجذامي

poet-Ibn-al-Sabbagh-al-Jazami@

طاف بالكأس على عشاقه

أصفيح ماء أديم أم سماء

لا تصاحب من الأنام لئيما

إن كان يمكن أن تشرف منزلي

بدت لنا الراح في تاج من الحبب

كفى البدر حسنا أن يقال نظيرها

أنصفته جهدي ولي ما أنصفا

قم بي فقد ساعدنا صرف القدر

لما شدت الورق على الأغصان

مملوكك اليوم أبو حبه

أعوزني الحبر ولا طاقة

نار الشموع توقدت

علينا إذا ما طال مطلكم صبر

يا سمي الذي له خبت النار

ما ملت عن العهد وحاشاي أمين

أضف شرح او معلومة