الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » وبركة نيلوفر زهرها

عدد الابيات : 3

طباعة

وَبُركَةِ نيلوفَرٍ زَهرُها

ثَنى جيدَهُ في الدُجى وَاِحتَجَب

فَمُذ لاحَ وَجهُ حَبيبي لَهُ

وَشاهَدَ أَنوارَهُ كَاللَهَب

تَوَهُّمَهُ الشَمسَ قَد أَشرَقَت

فَقامَ عَلى سوقِهِ وَاِنتَصَب

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المتقارب
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة وزهر نيلوفر لولا تشعبه
الصفحة التالية قال الحيا للنسيم لما

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

avatar

صفي الدين الحلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة

899

قصيدة

10

الاقتباسات

442

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الخيمي

poet-ibn-al-khiyami@

متابعة
متابعة
avatar

ابن المُقري

poet-ibn-al-Maqri@

متابعة
متابعة
اقتباسات صفي الدين الحلي

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

كم عكفنا على المدامة يوما
سيان من رب الودا
لا حال في جوهر من جسمك العرض
تحجر فيك طبع الشح يبسا
طفيل تقاد بأذنابها
لما تطاول بي إفراط مطلك لي
في طبعكم ملل مناف للوفا
أخبرت شبهة النعاس بعينيك
طاف وفي راحته كأس راح
قد قنعنا منكم برد الجواب
إن البخيري مذ فارقتموه غدا
يا مليكا قد طاب أصلا وفرعا
أيا من يرد الفقر باللوم جاهدا
مملوكك اليوم أبو حبه
تلفق كذبا ثم تأتي بضده

أضف شرح او معلومة