الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » كم عكفنا على المدامة يوما

عدد الابيات : 4

طباعة

كَم عَكَفنا عَلى المُدامَةِ يَوماً

إِذ دَعانا إِلى المَسَرَّةِ داعِ

وَخَلونا بِها بِإِخوانِ صِدقٍ

رُؤَساءِ الحَديثِ وَالاِستِماعِ

وَاِلتَزَمنا شُروطَها وَاِتَّبَعنا

أَدَبَ الإِفتِراقِ وَالإِجتِماعِ

فَاِجتَمَعنا لَها عَلى غَيرِ وَعدٍ

وَاِفتِرَقنا عَنها بِغَيرِ وَداعِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة أدر الكؤوس على الشمال فلا تخف
الصفحة التالية ومدام حكت سهيل اتقادا

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

avatar

صفي الدين الحلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة

899

قصيدة

10

الاقتباسات

442

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

avatar

البوصيري

poet-al-busayri@

متابعة
متابعة
avatar

البرعي

poet-Al-burai@

متابعة
متابعة
اقتباسات صفي الدين الحلي

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

يا رب إن كان ذنبي
إن البخيري مذ فارقتموه غدا
عرضنا أنفسا عزت لدينا
أجرد كي أجرد سيف مدحي
إني ليطربني العذول فأنثني
في مثل حضرتكم لا يزأر الأسد
قد كنت أصبر والديار بعيدة
صفاح عيون لحظها ليس يصفح
لو فعلتم مع المحب صوابا
سلبتنا فواتك اللفتات
تهن بعيدك يا ابن الكرام
مولاي هذا قدر واهن
وأهرت الشدقين محبوك المطا
ورد الربيع فمرحبا بوروده
ومشرق الوجه بماء الحيا

أضف شرح او معلومة