الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » كم قد جعل الفؤاد دارا وسكن

عدد الابيات : 2

طباعة

كَم قَد جَعَلَ الفُؤادَ داراً وَسَكَن

مِن رَبِّ مَلاحَةٍ وَلامَ مِثلَ سَكِن

مَلَّكتُكَ روحي وَفُؤادي فَلِذا

أَختارُ بِأَن تَكونَ إِلفاً وَسَكَن

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الدوبيت
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة للحسن حلاوة وبالعين تذاق
الصفحة التالية ما ملت عن العهد وحاشاي أمين

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

avatar

صفي الدين الحلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة

899

قصيدة

10

الاقتباسات

442

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

avatar

البرعي

poet-Al-burai@

متابعة
متابعة
avatar

أبو إسحاق الإلبيري

poet-Abu-ishaq-al-llbiri@

متابعة
متابعة
اقتباسات صفي الدين الحلي

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

وغزال غازلته بعد بين
أحب صديقا منصفا في ازدياده
لو غدا أنفك العظيم غدا وه
عاقني الغيث عن زيارة غيث
قفي ودعينا قبل وشك التفرق
أنكر الصبح دم الليل
وأهيف مغرى بالجوارح حومت
لئن كان لي عن حسن وجهك من غنى
اليوم زعزع ركن المجد وانهدما
إن غبت عن عياني
كفى الشعر فخرا أنه كل مشكل
مثلك من يعتب في صده
لولا الهوى ما ذاب من حنينه
لاقيتنا ملقى الكريم لضيفه
نسيتكم لما ذكرتم مساءتي

أضف شرح او معلومة