الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » بعثت بآيات الجمال فآمنت

عدد الابيات : 4

طباعة

بُعِثتَ بِآياتِ الجَمالِ فَآمَنَت

بِحُسنِكَ أَبصارٌ لَنا وَبَصائِرُ

وَأَبدَيتَ حُسناً بِاللِحاظِ مُمَنَّعاً

فَلا خاطِرٌ إِلّا وَفيكَ يُخاطِرُ

وَلَمّا بَدَت زُهرُ الثُغورِ وَتاهَتِ ال

خَواطِرُ وَاِمتَدَّت إِلَيكَ النَواظِرُ

خَتَمتَ عَلى دُرِّ الثَنايا بِخاتَمٍ

عَقيقٍ وَتَحتَ الخَتمِ تُخبى الجَواهِرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة لا حب إلا للحبيب الأول
الصفحة التالية وظبي حاز رقي وهو رقي

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

avatar

صفي الدين الحلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة

899

قصيدة

10

الاقتباسات

442

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن نباته المصري

poet-abn-nbath@

متابعة
متابعة
avatar

الصرصري

poet-al-Sarsari@

متابعة
متابعة
اقتباسات صفي الدين الحلي

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

بروحي جوذر في القلب كانس
نصحتك فاصغ إلى منطقي
أنت سؤلي وإن بخلت بسؤلي
قد نشر الزنبق أعلامه
قيل لي تعشق الصحابة طرا
يا من يلوم على المدامه
لله خط كتاب خلته دررا
إذا أبطا الرسول فظن خيرا
تقصر الكتب عن تطاول عتبي
لما رفعت ناركم للساري
حوت ضدين إذ ضربت وغنت
من لي بأنك يا خلي
أنكر الصبح دم الليل
في طبعكم ملل مناف للوفا
وحمام رجوت به نعيما

أضف شرح او معلومة