الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » لم أنس ما عشت حماما دخلت به

عدد الابيات : 4

طباعة

لَم أَنسَ ما عِشتُ حَمّاماً دَخَلتُ بِهِ

ما بَينَ كُلِّ رَخيمِ الدَلِّ فَتّانِ

في جَنَّةٍ مِن طِباعٍ أَربَعٍ جُمِعَت

أَرضٍ وَماءٍ وَأَهواءٍ وَنيرانِ

فَنِلتُ مِن حَرِّها بَرداً عَلى كَبِدي

وَفُزتُ مِن مالِكٍ مِنها بِرُضوانِ

فَاِعجَب لَها جَنَّةً فيها جَحيمُ لَظىً

تُذكى وَلَم تَخلُ عَن حورٍ وَوِلدانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة لئن لم يمض لي حد فكم قد
الصفحة التالية بحر من الحسن لا ينجو الغريق

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

avatar

صفي الدين الحلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة

899

قصيدة

10

الاقتباسات

442

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

avatar

البرعي

poet-Al-burai@

متابعة
متابعة
avatar

الغزالي

poet-Al-Ghazali@

متابعة
متابعة
اقتباسات صفي الدين الحلي

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

في مثلك يسمع المحب العذلا
طلبتم يسير المال قرضا فلم يكن
قد قنعنا منكم برد الجواب
بحر من الحسن لا ينجو الغريق
يا ظبية قنص الأسود جمالها
من كنت أنت رسوله
وبخيل ينال من عرضه النا
بكيت دما لو كان سكب الدما يغني
عجنا على وادي الصفا فصفا
لو أن قوة وجهه في قلبه
وعدت جميلا وأخلفته
هذه ليلة السرور التي كل
لله قاهرة المعز فإنها
أقر بمهجتي لكم لساني
إن لم أزر ربعكم سعيا على الحدق

أضف شرح او معلومة