الديوان » العصر المملوكي » صفي الدين الحلي » ولقد أروح إلى القنيص وأغتدي

عدد الابيات : 3

طباعة

وَلَقَد أَروحُ إِلى القَنيصِ وَأَغتَدي

في مَتنِ أَدهَمَ كَالظَلامِ مُحَجَّلِ

رامَ الصَباحُ مِنَ الدُجى اِستِنقاذَهُ

حَسَداً فَلَم يَظفَر بِغَيرِ الأَرجُلِ

فَكَأَنَّهُ صِبغُ الشَبيبَةِ هابَهُ

وَخَطُ المَشيبِ فَجاءَهُ مِن أَسفَلِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة وأغر تبري الإهاب مردد
الصفحة التالية وأدهم يقق التحجيل ذي مرح

المساهمات

معلومات عن صفي الدين الحلي

avatar

صفي الدين الحلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-safi-al-din-al-hilli@

متابعة

899

قصيدة

10

الاقتباسات

442

متابعين

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم السنبسي الطائي. شاعر عصره. ولد ونشأ في الحلة (بين الكوفة وبغداد) واشتغل بالتجارة، فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها، في تجارته، ...

المزيد عن صفي الدين الحلي

اقتراحات المتابعة

avatar

الشهاب المنصوري

poet-Shehab-Al-Mansouri@

متابعة
متابعة
avatar

محمد بن حمير الهمداني

poet-Mohammed-Al-Hamdani@

متابعة
متابعة
اقتباسات صفي الدين الحلي

اقرأ أيضا لـ صفي الدين الحلي :

أدرها بلطف واجعل الرفق مذهبا
قم بنا إنا قصدنا الإجتماع
وظبي إنس ذي معان مكمله
وخل بغى منه قلبي الشفا
بنيت العلى قبل هذا البناء
هل تعلم ما تقوله الأطيار
فضحت بدور التم إذ فقتها حسنا
وشحيح من لؤمه يخبز البخ
رأيت في النوم أبا مرة
قالت كحلت الجفون بالوسن
زجرتني عن التشفع نفس
يا من له راية العلياء قد رفعت
وواد تسكر الأرواح فيه
أنكر الصبح دم الليل
حذرا عليك من الفعال الجافي

أضف شرح او معلومة