الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » أيها المعرض عن أحبابه

عدد الابيات : 5

طباعة

أَيُّها المُعرِضُ عَن أَحبابِهِ

لَيسَ إِعراضُكَ شَيئاً هَيِّنا

عُد لِما أَعهَدُ مِن ذاكَ الرِضا

لا يَراكَ اللَهُ إِلّا مُحسِنا

لِيَ في قُربِكَ أَوفى راحَةٍ

فَتَجَشَّم لِيَ في ذاكَ العَنا

إِنَّ عَيني تَتَمَنّى لَو رَأَت

وَجهَكَ المُشرِقَ ذاكَ الحَسَنا

كُن كَما أَطلُبُهُ في نِعمَةٍ

وَالَّذي تَعهَدُ باقٍ بَينَنا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الرمل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة وكم بائع دينا بدنيا يرومها
الصفحة التالية وثقيل ما برحنا

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

744

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن سهل الأندلسي

poet-ibn-Sahl-Al-Andalusi@

متابعة
متابعة
avatar

النبهاني العماني

poet-Omani-Nabhani@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

لا تعتب الدهر في خطب رماك به
بروحي من أسميها بستي
أتتني أياديك التي لا أعدها
هو حظي قد عرفته
مولاي ما أخلفت وع
دعوا الوشاة وما قالوا وما نقلوا
رأيتك لا تدوم على وداد
يا مولي النعماء إني شاكر
وإني إذا ارتاب الوشاة لأدمعي
إني لأشكر للوشاة يدا
ياقاتلي أوما كفى
سكنت قلبي وفيه منك أسرار
تأبى وإلى متى التمادي
يا راحلا لم يبق لي
هوانا بالهوى كم ذا التجني

أضف شرح او معلومة