الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » زار والناس نيام

عدد الابيات : 8

طباعة

زارَ وَالناسُ نِيامُ

فَعَلى البَدرِ السَلامُ

زائِرٌ فيهِ حَياءٌ

وَوَقارٌ وَاِحتِشامُ

زَورَةٌ أَوجَبَها لي

مِنهُ وُدٌّ وَذِمامُ

أَتُرى كانَت مَناماً

حَبَّذا ذاكَ المَنامُ

فَلَثَمتُ البَدرَ في جُن

حِ الدُجى وَهوَ تَمامُ

وَاِعتَنَقتُ الغُصنَ رَيّا

نَ تُثَنّيهِ المُدامُ

أَيُّها اللائِمُ فيهِ

طابَ لي فيهِ المَلامُ

إِنَّ مَن كانَ لَهُ مِث

لُ حَبيبي لا يُلامُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر مجزوء الرمل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة سلمت من كل ألم
الصفحة التالية سلم الله على من

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

752

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الحسين الجزار

poet-abu-alhusan-aljzar@

متابعة
متابعة
avatar

ابن زمرك

poet-ibn-zamrak@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

لك في فضلك المحل الرفيع
بك اهتز عطف الدين في حلل النصر
رأيتك قد عبرت ولم تسلم
كتبتها من آمد
هذه أول حاجاتي إليك
سواك الذي ودي لديه مضيع
جزى الله عني الحب خيرا فإنه
يا واحدا ما كان لي غيره
أما آن للبدر المنير طلوع
كيف يخفى عن حبيبي
أيا من إذا ما رآه الورى
أأحبابنا ما ذا الرحيل الذي دنا
أرأيت صرح السلم كيف يقام
مولاي وافاني الكتاب الذي
أسفي على زمن التلاقي

أضف شرح او معلومة