الديوان » العصر المملوكي » بهاء الدين زهير » إني لأشكر للوشاة يدا

عدد الابيات : 2

طباعة

إِنّي لَأَشكُرُ لِلوُشاةِ يَداً

عِندي يَقِلُّ بِمِثلِها الشُكرُ

قالوا فَأَغرَونا بِقَولِهِم

حَتّى تَأَكَّدَ بَينَنا الأَمرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة يا زيد كيف نسيت عمرك
الصفحة التالية جاء الرسول مبشري

المساهمات

معلومات عن بهاء الدين زهير

avatar

بهاء الدين زهير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة

448

قصيدة

6

الاقتباسات

752

متابعين

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي، بهاء الدين. شاعر، كان من الكتّاب، يقول الشعر ويرققه فتعجب به العامة وتستملحه الخاصة. ولد بمكة، ونشأ بقوص. واتصل بخدمة الملك الصالح أيوب ...

المزيد عن بهاء الدين زهير

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن سهل الأندلسي

poet-ibn-Sahl-Al-Andalusi@

متابعة
متابعة
avatar

الزمخشري

poet-Al-Zamakhshari@

متابعة
متابعة
اقتباسات بهاء الدين زهير

اقرأ أيضا لـ بهاء الدين زهير :

لكم الروح والبدن
هذه منديل كمي كمي
إلى كم مقامي في بلاد معاشر
والله لولا خيفة التثقيل
قل الثقات فلا تركن إلى أحد
وغانية لما رأتني أعولت
سيدي قلبي عندك
خذ فارغا وهاته ملآنا
عرف الحبيب مكانه فتدللا
ليت شعري هل زماني
كم يذهب هذا العمر في خسران
قد تجاسرت وفيك المحتمل
أتقدح فيمن شرف الله قدره
التحى الأمرد الذي
أأحبابنا حاشاكم من عيادة

أضف شرح او معلومة