الديوان » العصر العثماني » جميل صدقي الزهاوي » ألا يا دمع إنك ترجماني

عدد الابيات : 2

طباعة

ألا يا دمع إنك تَرجماني

فبيِّن للأحبة ما أُعاني

إليهم في فؤادي بعضُ شكوى

لسانك فيهِ أفصح من لساني

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة يا نجمة الصبح ما أبهى محياك
الصفحة التالية حملت فؤادا بالنوى مصدوعا

المساهمات

معلومات عن جميل صدقي الزهاوي

avatar

جميل صدقي الزهاوي حساب موثق

العصر العثماني

poet-jamil-sidqi-al-zahawi@

متابعة

373

قصيدة

2

الاقتباسات

138

متابعين

جميل صدقي بن محمد فيضي ابن المنلا أحمد بابان، الزهاوي. شاعر، ينحو منحى الفلاسفة، من طلائع نهضة الأدب العربي في العصر الحاضر. مولده ووفاته ببغداد. كان أبوه مفتيها. وبيته بيت ...

المزيد عن جميل صدقي الزهاوي

اقتراحات المتابعة

avatar

محمد المعولي

poet-Mohamed-Almawali@

متابعة
متابعة
avatar

المحبي

poet-al-Muhibbi@

متابعة
متابعة
اقتباسات جميل صدقي الزهاوي

اقرأ أيضا لـ جميل صدقي الزهاوي :

قد كنت أنظم والحياة رغادة
أنتِ في هجرنا وهذا الصدود
يرجون بالدين أنهم إن
من كان في سعة تسير وراءه
وصف الدنيا كثيرون
عرض الحب لسلمى وتأَلى
ما الشعر الا نغم
يا روح هذه الدنى
خافوا لسان اخي الشعر
قلت الحقيقة طالباً أن ينظروا
أعاشر قوما عندهم لي عداوة
الما بشعر قام كالطلل البالي
إن فعل الرجال غير الكلام
قد طغى يطفح الفرات وعبا
انت النبي العربي الذي

أضف شرح او معلومة