الديوان » العصر الأندلسي » الأبيوردي » وقفت على ربعي سليمى بعالج

عدد الابيات : 3

طباعة

وَقَفتُ عَلى رَبْعَيْ سُلَيمَى بِعالِجٍ

وَقَد كادَ أَن يَشكو البِلى طَللاهُما

فَأَذرَيتُ مِن عَينيَّ ما رَويا بِهِ

وَلَم يُروِ مِنّي غُلَّةً وَشَلاهُما

وَقالَ أَبو المِغوارِ أَيُّهما الَّذي

تَهيمُ بِهِ وَجداً فَقُلتُ كِلاهُما

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة وظلماء من ليل التمام طويتها
الصفحة التالية وظلام قيد العين به

المساهمات

معلومات عن الأبيوردي

avatar

الأبيوردي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-alabywrdy@

متابعة

390

قصيدة

170

متابعين

محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف ...

المزيد عن الأبيوردي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن خاتمة الأندلسي

poet-Ibn-Khatma@

متابعة
متابعة
avatar

التطيلي الأعمى

poet-Al-Tutili@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الأبيوردي :

إذا نشر الحيا حلل الربيع
يا زورة بمصاب المزن من إضم
تأملت ربع الماليكة بالحمى
لحاني هذيم صاحبي ليلة النقا
تجافيت عن عز ينال بذلة
خدع المنى وخواطر الأوهام
ومشتمل على كرم وحزم
أبناء طلحة طابوا بالندى مهجا
رأت أميمة أطماري وناظرها
إلى الأمن يفضي بالفتى ما يحاذر
خطرت لذكرك يا أميمة خطرة
يا عبرتي هذه الأطلال والدمن
أردد الظن بين اليأس والأمل
واها لأيامي بأكناف اللوى
تلفت بالثوية نحو نجد

أضف شرح او معلومة