الديوان » العصر الأندلسي » الأبيوردي » ألا بأبي بلادك يا سليمى

عدد الابيات : 3

طباعة

أَلا بِأَبي بِلادُكِ يا سُلَيْمى

وَما ضَمَّ العُذَيْبُ مِنَ الرُّبوعِ

وَلي نَفَسٌ إِذا هَيَّجْنَ وَجْدِي

يَكادُ يُقيمُ مُعْوَجَّ الضُّلوعِ

فَلَمْ أُزِرِ الدِّيارَ الطَّرْفَ حَتّى

نَفَضْتُ بِهِنَّ أَوْعِيَةَ الدُّموعِ

نبذة عن القصيدة
قصائد شوق
عموديه
بحر الوافر
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة وغيد أنكرت شمطي فظلت
الصفحة التالية وأغيد يحوي وجهه الحسن كله

المساهمات

معلومات عن الأبيوردي

avatar

الأبيوردي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-alabywrdy@

متابعة

390

قصيدة

159

متابعين

محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف ...

المزيد عن الأبيوردي

اقتراحات المتابعة

avatar

ظافر الحداد

poet-dhafer-al-haddad@

متابعة
متابعة
avatar

التطيلي الأعمى

poet-Al-Tutili@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الأبيوردي :

ومرتد بالدجى روحت صهوته
ضلت قبيلة راموا مساجلتي
زارت سليمى والخطا يقتفي
ويوم طوينا أبرديه بروضة
تجنى علينا طيفها حين أرسلا
رأتني فتاة الحي أغبر شاحبا
أترب الخنى ما لابن أمك مولعا
وقواف ملس المتون شداد
ألا هل يفيق الدهر من سكراته
غدا أبطن الكشح الحسام المهندا
لمعت كناصية الحصان الأشقر
وبارقة تمخض بالمنايا
أكوكب ما أرى يا سعد أم نار
عرضت ناشئة المزن لنا
دعاني إلى الصهباء والليل عاقد

أضف شرح او معلومة