الديوان » العصر الأندلسي » الأبيوردي » وغادة لو رأتها الشمس ما طلعت

عدد الابيات : 3

طباعة

وَغادَةٍ لَوْ رَأَتْها الَّشْمُس ما طَلَعَتْ

وَالرّيمُ أَغْضَى وَخُوطُ البانِ لَمْ يَمِسِ

عانَقْتُها بِرِداءِ اللَّيْلِ مشْتَمِلاً

حَتّى انْتَبَهْتُ بِبَرْدِ الحَلْي في الغَلَسِ

فَبِتُّ أَحْمِيهِ خَوْفاً أَنْ يُنَبِّهَها

وَأَتَّقِي أَنْ أُذيبَ العِقْدَ بِالنَّفَسِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية السين (س)
الصفحة السابقة النجح تحت خطا المهرية النجب
الصفحة التالية وكواعب تشكو الوشاة كما شكت

المساهمات

معلومات عن الأبيوردي

avatar

الأبيوردي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-alabywrdy@

متابعة

390

قصيدة

159

متابعين

محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف ...

المزيد عن الأبيوردي

اقتراحات المتابعة

avatar

ولادة بنت المستكفي

poet-wallada-bint-al-mustakfi@

متابعة
متابعة
avatar

يوسف بن هارون الرمادي

poet-Youssef-bin-Harun-Al-Ramadi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الأبيوردي :

طربن إلى نجد وأنى لها نجد
أروم العلا والدهر يزجي خطوبه
إذا نشر الحيا حلل الربيع
من أرتجي وإلى ما ينتهي أربي
رأت أم عمرو ما أعاني فعرضت
شفافة من غنى في الأمن مجزية
أبت إبلي والليل وحف الغدائر
أثرها فلا ماء أصابت ولا عشبا
طرقت ونحن بسرة البطحاء
أما وتجني طيفها المتأوب
نبأ تقاصر دونه الأنباء
وظلماء من ليل التمام طويتها
دعاني إلى الصهباء والليل عاقد
رماك بشوق فالمدامع ذرف
أنا ابن الأكرمين أبا وأما

أضف شرح او معلومة