خمس دسسن إلي في لطف - الأحوص الأنصاري

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 12

نبذة عن القصيدة

بحر أحذ الكامل

الأحوص الأنصاري

العصر الاموي

poet-alahos-alansari@

يزيد بن معاوية

poet-yazid-bin-muawiyah@

أبو دهبل الجمحي

poet-Abu-Dahabl-Al-Jamahi@

طربت وأنت معني كئيب

الديوان » العصر الاموي » الأحوص الأنصاري » خمس دسسن إلي في لطف

خَمسٌ دَسَسنَ إِليَّ في لَطَفٍ

حُورُ العيونِ نَواعِمٌ زُهرُ

فَطَرَقتُهُنَّ مَعَ الجريِّ وَقَد

نامَ الرَقيبُ وَحَلَّقَ النَسرُ

مُستَبطِناً لِلحَيِّ إِذ فَزِعوا

عَضباً يَلوحُ بِمَتنِهِ أَثرُ

فَعَكَفنَ لَيلَتَهُنَّ ناعِمَةً

ثُمَّ استَفَقنَ وَقَد بَدا الفَجرُ

بِأَشَمَّ مَعسولٍ فُكاهَتُهُ

غَضَّ الشَبابِ رِداؤُهُ غَمرُ

زَولٌ بَعيدُ الصِيتِ مُشتَهِرٌ

جابَت لَهُ جَيبَ الدُجى عَمرُ

قامَت تُخاصِرُهُ لِكِلَّتِها

تَمشي تأَوَّدُ غادَةٌ بِكرُ

فَتَنازَعا مِن دونِ نِسوَتِها

كَلِماً يُسَرُّ كَأَنَّهُ سِحرُ

كُلٌّ يَرى أَنَّ الشَبابَ لَهُ

في كُلِّ غايَةِ صَبوَةٍ عُذرُ

سَيفانَةٌ أشَرُ الشَبابِ بِها

رَقراقَةٌ لَم يُبلِها الدَهرُ

حَتّى إِذا أَبدى هَواهُ لَها

وَبَدا هَواها ما لَهُ سِترُ

سَفَرَت وَما سَفَرَت لِمَعرِفَةٍ

وَجهاً أَغَرَّ كَأَنَّهُ البَدرُ

المساهمات

دَسَسنَ

أرسلن

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ميرنا سويدان

في لَطَفٍ

بالسّر

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ميرنا سويدان

الجريِّ

الرسول

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ميرنا سويدان

فَطَرَقتُهُنَّ

طرق - سار ليلًا.

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ميرنا سويدان

عَضباً

سيفًا

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ميرنا سويدان

مُستَبطِناً

أي يعلّق على خاصرته سيفًا في حال أدرك وجوده قوم الفتيات.

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ميرنا سويدان

معلومات عن الأحوص الأنصاري

الأحوص الأنصاري

المزيد عن الأحوص الأنصاري

اقتراحات المتابعة

يزيد بن معاوية

أبو دهبل الجمحي

اقرأ أيضا لـ الأحوص الأنصاري :

أضف شرح او معلومة

أضف معلومة او شرح