الديوان » العصر الاموي » الأحوص الأنصاري » لقد سلا كل صب أو قضى وطرا

عدد الابيات : 3

طباعة

لَقَد سَلا كُلُّ صَبٍّ أَو قَضَى وَطَراً

وَما سَلَوتُ وَما قَضَّيتُ أَوطارِي

أَضمَرتُ ذاكَ زَماناً ثُمَّ بُحتُ بِهِ

فَزادَني سَقماً بوحي وَإِضمارِي

أَخفَيتُ في العُرفِ هَذا النُّكرَ ذَلِكُمُ

فَصَرَّحَ الوَجدُ عَن عُرفي وَإِنكارِي

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر البسيط
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة عفا مزج إلى لصق
الصفحة التالية أهوى أمية إن شطت وإن قربت

المساهمات

معلومات عن الأحوص الأنصاري

avatar

الأحوص الأنصاري حساب موثق

العصر الاموي

poet-alahos-alansari@

متابعة

224

قصيدة

4

الاقتباسات

141

متابعين

عبدالله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري، من بني ضبيعة. شاعر هجاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب. كان معاصراً لجرير والفرزدق. وهو من سكان المدينة. وفد ...

المزيد عن الأحوص الأنصاري

اقتراحات المتابعة

avatar

المقنع الكندي

poet-almguena-alknda@

متابعة
متابعة
avatar

الحكم بن عبدل الأسدي

poet-Al-Hakam-bin-Abdul-Asadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأحوص الأنصاري

اقرأ أيضا لـ الأحوص الأنصاري :

وما كان هذا الشوق إلا لجاجة
متى ما أقل في آخر الدهر مدحة
ومولى سخيف الرأي رخو تزيده
خليلي من غيظ بن مرة بلغا
أإن نادى هديلا ذات فلج
جعل الله جعفرا لك بعلا
الأكرمون طوال الدهر إن نسبوا
وإني لأستحييكم أن يقودني
رام قلبي السلو عن أسماء
يحمي ذمارهم في كل مفظعة
ولم أر ضوء النار حتى رأيتها
أقول وأبصرت ابن حزم ابن فرتنى
وإن أظلمت يوما من الناس طخية
نفى نومي وأسهرني غليل
يا بشر يا رب محزون بمصرعنا

أضف شرح او معلومة