الديوان » العصر المملوكي » الشريف المرتضى » مررنا على سرب الظباء عشية

عدد الابيات : 3

طباعة

مَرَرنا عَلى سِربِ الظّباءِ عَشيّةً

فَلَم يَعدُنا حَتّى تَقنّصنا السِّربُ

وَكُنّا نَظنُّ القربُ يَشفي سَقامنا

فَلم يَكُ إِلّا كلُّ أَدوائنا القُربُ

وَقالوا أَلَمّا تَنْهَ قلبك عَن هوىً

فَقلتُ وَهَل لي بَعدِ بَينِهِمُ قلبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة ضنت عليك بوصلها لك زينب
الصفحة التالية إذا كنت أزمعت الرحيل فإننا

المساهمات

معلومات عن الشريف المرتضى

avatar

الشريف المرتضى حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة

588

قصيدة

4

الاقتباسات

91

متابعين

علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم، أبو القاسم، من أحفاد الحسين بن علي بن أبي طالب. نقيب الطالبيين، وأحد الأئمة في علم الكلام والأدب والشعر. يقول بالاعتزال. ...

المزيد عن الشريف المرتضى

اقتراحات المتابعة

avatar

الخطيب الحصكفي

poet-Al-Khatib-Al-Hasakfi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الجياب الغرناطي

poet-Ibn-Al-Gyab-Al-Ghannati@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف المرتضى

اقرأ أيضا لـ الشريف المرتضى :

سائل بيثرب هل ثوى الركب
شكرتك ربي مع يقيني بأنني
وثقت بكم حتى خجلت وكم جنت
ألا ما لقلب بأيدي الغواة
أنكرت ليلة اعتنقنا حسامي
دع الغنى لبنيه
كم ذا نخيب وتكذب الأطماع
ما ضر من رهب الملوك لو انه
كم ذا تطيش سهام الموت مخطئة
لا تلم الدهر ولا تعذل
سقاني ولم أستسقه فضل خيره
أيا حادي الأظعان لم لا تعرس
قل للذي يحسدنا في الهوى
يا طالب الدنيا على ذل بها
أتمضي كذا أيدي الردى بالمصاعب

أضف شرح او معلومة