الديوان » العصر المملوكي » الشريف المرتضى » إذا كنت أزمعت الرحيل فإننا

عدد الابيات : 4

طباعة

إِذا كنتِ أَزمعتِ الرّحيل فإنّنا

سَتَرحلُ مِنّا أَنفسٌ وقلوبُ

وَإنْ تَبعدي عنّا فَللعَينِ أدمعٌ

تَصوب وَللقلبِ المَشوق وجيبُ

وَما لِحَياةٍ بَعدَ فَقدِكِ لذّةٌ

وَلَيسَ لِعَيشٍ بعد بينِكِ طيبُ

وَمَن قالَ إِنّ البينَ يُسلي عَنِ الهَوى

جَهول بِأَسبابِ الغَرامِ كَذوبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة مررنا على سرب الظباء عشية
الصفحة التالية يقولون لي لم أنت بالذل راكد

المساهمات

معلومات عن الشريف المرتضى

avatar

الشريف المرتضى حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة

588

قصيدة

4

الاقتباسات

91

متابعين

علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم، أبو القاسم، من أحفاد الحسين بن علي بن أبي طالب. نقيب الطالبيين، وأحد الأئمة في علم الكلام والأدب والشعر. يقول بالاعتزال. ...

المزيد عن الشريف المرتضى

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف المرتضى

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة
متابعة
avatar

الطغرائي

poet-Al-Tughrai@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف المرتضى

اقرأ أيضا لـ الشريف المرتضى :

قال لي عاذلي تناء عن الحب
على مثله تذرى العيون دماء
أترى يؤوب لنا الأبي
هل أنت من وصب الصبابة ناصري
أشيبا ولما تمض خمسون حجة
قادت حراني يوم النفر خرعبة
ما ضر من زار وجنح الدجى
قل لمن كلما سبقت إلى العلياء
أرأيت ما صنعت بنا الأيام
لا تكشفن عيوب الناس ما استترت
لا تنظري اليوم يا سلمى إلي فما
دع الجزع عن يمناك لا عن شمالكا
يا ابن عبد العزيز إن فؤادي
رضيت بالدون لما لم أجد وزرا
من ذا عذيري من قوم أذاقهم

أضف شرح او معلومة