الديوان » العصر العثماني » أحمد الكيواني » إن قلبي كليم نجواك سرا

عدد الابيات : 8

طباعة

إِن قَلبي كَليم نَجواكَ سرّاً

وَلِساني رَطب بِذِكراكَ مغرى

غِبتُ حَتّى عَنى بِذكرك سُكراً

لا لِأَني أَنساكَ أَكثَر ذِكرا

ك وَلَكن بِذاكَ يَجري لِساني

لاعتِناق الروحين ما ثُم هَجر

غَير أَن العَيان أَمر يَسر

لَيسَ يَخفي عَني جَمالك سَتر

أَنتَ في القَلب وَالجَوانح وَالرو

ح وَأَنتَ المُنى وَأَنتَ الأَماني

وَصَفوا لي السَلوَّ جَهلاً وَسَموا

فَرَأوني أَزدادُ شَوقاً فَوَلوا

لَم أَقُل لَيتَني أَراكَ وَلا لَو

كُل عَضو مِني يَراكَ مِن الشَو

ق بِعَين غَنية عَن عَيان

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة صددت وأنت الروح والسؤل والأمل
الصفحة التالية أيهذا المعيربي حيث وردي

المساهمات

معلومات عن أحمد الكيواني

avatar

أحمد الكيواني حساب موثق

العصر العثماني

poet-ahmad-alkiwani@

متابعة

163

قصيدة

1

الاقتباسات

45

متابعين

أحمد بن حسين باشا بن مصطفى بن حسين بن محمد بن كيوان. شاعر، من أهل دمشق، مولده ووفاته بها. اقام عدة سنين في مصر يقرأ على علمائها كما قرأ على علماء ...

المزيد عن أحمد الكيواني

اقتراحات المتابعة

avatar

الكيذاوي

poet-Alkadawi@

متابعة
متابعة
avatar

يوسف الحصري

poet-yusuf-al-hosari@

متابعة
متابعة
اقتباسات أحمد الكيواني

اقرأ أيضا لـ أحمد الكيواني :

أيهذا المعيربي حيث وردي
ودادي غير منتقل
استغر الله العظيم العفو
لمن طلل بعد القطين تغيرا
أيا فردا بلا مثل
محب وفى وحبيب غدر
لقد علمت يقينا بعدما رحلوا
يا رياح الفجر من نحو الحمى
إِن المنية في الهوى
الله أكبر جاء النصر والظفر
وأصل المحبوب والقدحا
قلبي بحبك يا ظلوم مولع
مشينا في بلاد ليس فيها
لمن العيس تختفي وتبين
بدا البرق مشتاقا فباتت سيوفه

أضف شرح او معلومة