الديوان » العصر العباسي » السري الرفاء » قد عقلت اللسان دونك والخائن

عدد الابيات : 3

طباعة

قد عَقَلْتُ اللِّسانَ دونَك والخا

ئِنُ مَنْ سُلِّطَتْ عليه القَوافي

وأرى الوَعْدَ منك في كلِّ يَومٍ

ثَمَراً غيرَ مُؤْذنٍ بقطافِ

فتَنبَّهْ فأنتَ ما بينَ شَهْدٍ

من لِساني وبينَ سُمٍّ ذُعافِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة ألا يا ابن فهد وقيت الردى
الصفحة التالية عاف الوقوف على المحل العافي

المساهمات

معلومات عن السري الرفاء

avatar

السري الرفاء حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Sari-al-Raffa@

متابعة

559

قصيدة

2

الاقتباسات

110

متابعين

السري بن أحمد بن السري الكندي، أبو الحسن. شاعر، أديب من أهل الموصل. كان في صباه يرفو ويطرز في دكان بها، فعرف بالرفاء. ولما جاد شعره ومهر في الأدب قصد ...

المزيد عن السري الرفاء

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو طالب المأموني

poet-Abu-Talib-al-Maamouni@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر الشبلي

poet-Abu-Bakr-al-Shibli@

متابعة
متابعة
اقتباسات السري الرفاء

اقرأ أيضا لـ السري الرفاء :

لقد نزعت من عقد ثغرك درة
أبدين وصلا إذ رحمن متيما
تأبى الصبابة أن تصيخ لعاذل
نسالم هذا الدهر وهو لنا حرب
عوجا على ذاك الكثيب من كثب
درجني الحرف أي تدريج
تقربت من هذي القوارب راكبا
تأمل جديد الكتب وابدأ برثها
شوى أثوابه قشب
أقررت في شكرك بالتقصير
تناهى فاطمأن إلى العتاب
سأحتج للملحي أقوم حجة
نوائب دهر مكثرات عنادها
إذا غضبت فلا تعجل بسيئة
ألا جزعت بيض السيوف على فتى

أضف شرح او معلومة