الديوان » العصر العباسي » السري الرفاء » أيها السيد الذي راحتاه

عدد الابيات : 4

طباعة

أيُّها السَّيِّدُ الذي راحتاهُ

مُزنَةٌ ما لصَوْبِها إقلاعُ

عَجِبَ النَّاسُ كيف ضِعْتُ ومثلي

بِفناءِ الأميرِ ليسَ يُضاعُ

قُلْتُ إذا أَعوَزَ الشَّفيعُ وأَعيْا ال

إذنُ فيما أرومُ والاستماعُ

هذهِ جَنَّةُ الخُلودِ وما لي

من حَميمٍ ولا شَفيعٍ يُطاعُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة بنفسي من رد التحية ضاحكا
الصفحة التالية له قلم تجري النجوم بجريه

المساهمات

معلومات عن السري الرفاء

avatar

السري الرفاء حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Sari-al-Raffa@

متابعة

559

قصيدة

2

الاقتباسات

110

متابعين

السري بن أحمد بن السري الكندي، أبو الحسن. شاعر، أديب من أهل الموصل. كان في صباه يرفو ويطرز في دكان بها، فعرف بالرفاء. ولما جاد شعره ومهر في الأدب قصد ...

المزيد عن السري الرفاء

اقتراحات المتابعة

avatar

بديع الزمان الهمذاني

poet-Badi-Zaman-Hamdani@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الهندي

poet-Abu-AlHindi@

متابعة
متابعة
اقتباسات السري الرفاء

اقرأ أيضا لـ السري الرفاء :

أؤنب الشوق فيهم وهو يضطرم
دونكها نرجسية الجسد
انظر إلى صورة مكملة
أغرتك الشهاب أم النهار
محسن الأخلاق والخلق
تذكر نجدا فحن ادكارا وأرقه
كم نعمة ألبست من نعمان
لو تداركتني بوعد غرور
تزداد منعا إذا ما رمت إسعافا
لنا مجلس لو لم تغب عنه كامل
فؤاد علي بالسماح علوق
ومنزل نزلته ابتكارا
وجندبة تمشي بساق كأنه
إذا ما تبدى في الغصون حسبته
أهجرا كان صدك أم ملالا

أضف شرح او معلومة