الديوان » العصر الاموي » الفرزدق » ساروا على الريح أو طاروا بأجنحة

عدد الابيات : 4

طباعة

ساروا عَلى الريحِ أَو طاروا بِأَجنِحَةٍ

ساروا ثَلاثاً إِلى البَحّارِ مَن هَجَرا

طاروا شَعاعاً وَما سَلّوا سُيوفُهُمُ

وَغادَروا في جَواثى سَيِّدَي مُضَرا

هَلا صَبَرتَ أُمَيَّ النَفسَ إِذ جَبُنَت

فَتُبلِيَ اللَهَ عُذراً مِثلَ مَن صَبَرا

لَو كُنتَ إِذ جَشَأَت سَكَّنتَ جِروَتَها

وَلَم تُوَلِّهِمُ تَحتَ الوَغى الدُبُرا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة لعمرك ما معن بتارك حقه
الصفحة التالية يا سلم كم من جبان قد صبرت به

المساهمات

معلومات عن الفرزدق

avatar

الفرزدق حساب موثق

العصر الاموي

poet-farazdaq@

متابعة

782

قصيدة

16

الاقتباسات

1556

متابعين

هَمَّام بن غالب بن صعصعة التميمي الدارمي، أبو فراس، الشهير بالفرزدق. شاعر، من النبلاء، من أهل البصرة، عظيم الأثر في اللغة، كان يقال: لولا شعر الفرزدق لذهب ثلث لغة العرب، ولولا ...

المزيد عن الفرزدق

اقتراحات المتابعة

avatar

نافع الحروري

poet-nafa-al-haruri@

متابعة
متابعة
avatar

يزيد بن حبناء

poet-yazid-bin-habna@

متابعة
متابعة
اقتباسات الفرزدق

اقرأ أيضا لـ الفرزدق :

أباهل لو أن الأنام تنافروا
نظرنا ابن منظور فجاء كأنه
ما كنت أحسبني جبانا قبل ما
ومن حين قحطاني سجستان أصبحوا
ولم يك دون الحكم مال ولم تكن
تبكي على المنتوف بكر ابن وائل
وليلة ليل قد رفعت سناءها
إن تميما كل جد لجدها
ولو كان البكاء يرد شيئا
أنسيت صحبتها ومن يك مقرفا
إنك لاق بالمحصب من منى
إن الذي سمك السماء بنى لنا
وركب قد استرخت طلاهم من السرى
وأفلت دجال النفاق وما نجا
أتأكل ميراث الحتات ظلامة

أضف شرح او معلومة