الديوان » العصر المملوكي » ابن الزقاق » يا ثاويا بضلوعي ما يفارقها

عدد الابيات : 2

طباعة

يا ثاوياً بضلوعي ما يُفارقُها

وإنْ تَحَمَّلَ عن أكنافِ أَربُعِهِ

لأنتَ إنسانُ عيني فاعجبنَّ لمنْ

إنسانُ مقلتهِ ما بينَ أَضلُعِهِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة وزاهرة المحاسن ذات طرف
الصفحة التالية وقفت على الربوع ولي حنين

المساهمات

معلومات عن ابن الزقاق

avatar

ابن الزقاق حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-al-Zaqqaq@

متابعة

151

قصيدة

1

الاقتباسات

40

متابعين

علي بن عطية بن مطرف، أبو الحسن، اللخمي البلنسي، ويعرف بابن الزقاق. شاعر، له غزل وقيق ومدائح اشتهر بها. عاش أقل من أربعين عاماً. وشعره أو بعضه في (ديوان - ...

المزيد عن ابن الزقاق

اقتراحات المتابعة

avatar

الشاب الظريف

poet-alchab-alzerev@

متابعة
متابعة
avatar

تقي الدين المغربي

poet-Taqi-al-Din-al-Mughrabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الزقاق

اقرأ أيضا لـ ابن الزقاق :

هل لي سوى وطف الغمائم مسعد
سرى البرق من مثواك والليل مسود
يا رشأ مسكنه فاس
وحبب يوم السبت عندي أنني
قم فاسقني ذهبية
قل للتي نظم الفريد بجيدها
يا قمرا مطلعه في الحشى
وروضة عاطر بنفسجها
تضوعن أنفاسا وأشرقن أوجها
ألا يا صاحبي استروحاها
وشهر أدرنا لارتقاب هلاله
أشاقك إذ غنى الحمام المطوق
أحن إلى دين اليهود من أجله
بأي نعي صبحتنا الركائب
وغزال ذي اعتدال شفه

أضف شرح او معلومة