الديوان » العصر المملوكي » الطغرائي » ولقد تشاكينا على عجل

عدد الابيات : 4

طباعة

ولقد تَشَاكينَا على عَجَلٍ

بالسَّفْحِ والعَبراتُ تَنْسَفِحُ

فَلَوَ اَنَّ شكوانا هناك بدتْ

لرأيتَ منها النارَ تنقدحُ

ما لي وللعُذَّالِ ليتَهُمُ

ماتوا بغيظهمُ إِذا نصحُوا

قالوا افتضحتَ وليتهمْ صدقُوا

من لي بأني فيكَ أفتضِحُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر أحذ الكامل
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة بارزت دهري وهو قرني فانتضى
الصفحة التالية أقول لصاحبي ما الرأي فيما

المساهمات

معلومات عن الطغرائي

avatar

الطغرائي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Tughrai@

متابعة

375

قصيدة

4

الاقتباسات

184

متابعين

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد، أبو إسماعيل، مؤيد الدين، الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ. ولد بأصبهان، واتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب ...

المزيد عن الطغرائي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الحسين الجزار

poet-abu-alhusan-aljzar@

متابعة
متابعة
avatar

الطغرائي

poet-Al-Tughrai@

متابعة
متابعة
اقتباسات الطغرائي

اقرأ أيضا لـ الطغرائي :

إذا استيقظت عيني رأت ما يسوؤها
سأصبر حتى تنجلي كل غمة
لعمرك ما أغبك عن فتور
بالعدل قام الخلق وهو ملاكه
يا سندي والذي مودته
ولما تراءى السرب قلت لصاحبي
لمن في عراص البيد نوق مطاريب
ألا إن علما بين جنبي مودعا
لنا الأنهار من لبن وخمر
كم ليلة ساهرت زهر نجومها
قد مر للرزء الذي حل بي
جامل عدوك ما استطعت فإنه
ملنا إلى النشر الذي تلتقي
جمعنا العلم في بيتين
إحراقنا البالغ في أول التكليس

أضف شرح او معلومة