الديوان » العصر المملوكي » الطغرائي » أخي ماذا دهاك وما أصابك

عدد الابيات : 3

طباعة

أخي ماذا دهاكَ وما أصابَكْ

دعوتُك ثم لم أسمعْ جوابَكْ

هبِ الأيامَ لم ترحمْ عويلي

ولا حُزني ألم ترحمْ شبابَكْ

وقالوا قد رُزِقْتَ به ثوابَاً

فقلت لهم ومن يبغي ثوابَكْ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة خبت نار نفسي باشتعال مفارقي
الصفحة التالية أرى الأيام تمعن في عنادي

المساهمات

معلومات عن الطغرائي

avatar

الطغرائي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Tughrai@

متابعة

375

قصيدة

4

الاقتباسات

184

متابعين

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد، أبو إسماعيل، مؤيد الدين، الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ. ولد بأصبهان، واتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب ...

المزيد عن الطغرائي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الحسين الجزار

poet-abu-alhusan-aljzar@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الجباس الدمياطي

poet-ibn-al-gabbas-al-damiati@

متابعة
متابعة
اقتباسات الطغرائي

اقرأ أيضا لـ الطغرائي :

أقول لصاحبي ما الرأي فيما
بادر بفرصتك الزمان ولا
لجلال قدرك تخضع الأقدار
ولو أن الهموم كلمن جسما
لقد هاجني والصبح طلق المباسم
إن الهواء به الحياة
عجبا لقوم يحسدون فضائلي
بالنار صنعتها وفيها
لا تجزعن إن فات ما رمته
لا يجمد الماء بأجساده
ومتاجر بي في المودة كلما
لاحظته والبدر ليلة تمه
ومعرض بأبي المحاسن بعد ما
عجنا إلى الجزع الذي مد في
خذ العلم عن قرب ونكب عن البعد

أضف شرح او معلومة