الديوان » العصر المملوكي » الطغرائي » تحاكمنا إلى نوب الليالي

عدد الابيات : 5

طباعة

تحاكَمْنَا إِلى نُوَبِ الليالي

على رغمِ الصِّبَا أنا والمشيبُ

فقد شهِدتْ له بالزور بِيضٌ

طوالِعُ في عِذاري لا تغيبُ

وقام بنُصرتِي والذَبِّ عَنِّي

سِنِيَّ وعهدُ مولديَ القريبُ

وعدتُ وقد قضَيْنَ عليَّ جَوراً

لِشيبي والصِّبَا غَضٌّ قشِيبُ

ومن يرجِعْ إِلى الحُكَّامِ فيما

عراهُ فهو يغنَمُ أو يَخِيبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الوافر
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة لا تطمحن إلى المراتب قبل أن
الصفحة التالية لقد بغض المرآة عندي أنها

المساهمات

معلومات عن الطغرائي

avatar

الطغرائي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Tughrai@

متابعة

375

قصيدة

4

الاقتباسات

192

متابعين

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد، أبو إسماعيل، مؤيد الدين، الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ. ولد بأصبهان، واتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب ...

المزيد عن الطغرائي

اقتراحات المتابعة

avatar

الطغرائي

poet-Al-Tughrai@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر العيدروس

poet-Abu-Bakr-Al-Aidarous@

متابعة
متابعة
اقتباسات الطغرائي

اقرأ أيضا لـ الطغرائي :

أما ترى المرء له عبرة
لقد هاجني والصبح طلق المباسم
تفرد الله بالتقدير ما اشتركت
جناب نظام الملك بحر وردته
ولما حللنا جميع الرموز
إذا استيقظت نائبات الزمان
في باطن الأرواح كبريتة
للجسم إن داخلته روحه فرع
الزئبق الأبيض الرقيق إذا
قالوا وقد بكروا لعذلي إذ رأوا
وحديقة للزعفران تأرجت
تصدى وللحي الجميع رحيل
لمن في عراص البيد نوق مطاريب
عجنا إلى الجزع الذي مد في
سقى دارها بالجزع صوب غمائم

أضف شرح او معلومة