الديوان » العصر المملوكي » الطغرائي » من خص بالشكر الصديق فإنني

عدد الابيات : 4

طباعة

من خصَّ بالشكر الصديقَ فإِنني

أحبو بخالص شكريَ الأعداءَ

جعلوا التنافسَ في المعالي شِيمتي

حتى امتطيت بنعليَ الجوزاءَ

ونعوا عليَّ معايبي فحذرتُها

ونفيتُ عن أخلاقيَ الأقذاءَ

ولربما انتفع الفتى بعدوّهِ

والسّمُ أحياناً يكون دواءَ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الكامل
قافية الهمزة (ء)
الصفحة السابقة إن قوما فارقتهم ملكوا الأم
الصفحة التالية سأحجب عني أسرتي عند عسرتي

المساهمات

معلومات عن الطغرائي

avatar

الطغرائي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Tughrai@

متابعة

375

قصيدة

4

الاقتباسات

203

متابعين

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد، أبو إسماعيل، مؤيد الدين، الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ. ولد بأصبهان، واتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب ...

المزيد عن الطغرائي

اقتراحات المتابعة

avatar

صلاح الدين الصفدي

poet-Al-Safadi@

متابعة
متابعة
avatar

أبو إسحاق الإلبيري

poet-Abu-ishaq-al-llbiri@

متابعة
متابعة
اقتباسات الطغرائي

اقرأ أيضا لـ الطغرائي :

تأبى صروف الليالي أن تديم لنا
حكماؤنا وصفوا لنا صنما
هو الشوق حتى ما تقر المضاجع
لعمرك ما أغبك عن فتور
ولقد أقول لمن يسدد سهمه
قد تم بالنقص والتركيب ما طلبوا
أتاني والأخبار سقم وصحة
أفدي التي طرقتني في ولائدها
وحول ميادين الرياض تراصفت
شجرات ورد أصفر بعثت
إذا أرواحنا بالطبخ يوما
الحمد لله العلي القادر
أيكية صدحت شجوا على فنن
يا ليلة السفح ألا عدت ثانية
الحمد لله الذي خصنا

أضف شرح او معلومة