الديوان » العصر المملوكي » ابن زمرك » ولو أنشدت بين العذيب وبارق

عدد الابيات : 1

طباعة

ولو أُنشدت بين العُذَيْب وبارِقٍ

لقال رواةُ الغرب يا حبَّذَا الشَّرْقُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة أغرى سراة الحي بالإطراق
الصفحة التالية عزاء فإن الشجو قد كان يسرف

المساهمات

معلومات عن ابن زمرك

avatar

ابن زمرك حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-zamrak@

متابعة

153

قصيدة

36

متابعين

محمد بن يوسف بن محمد بن أحمد الصريحي، أبو عبد الله، المعروف بابن زمرك. وزير من كبار الشعراء والكتاب في الأندلس. أصله من شرقيها، ومولده بروض البيازين (بغرناطة) تتلمذ للسان ...

المزيد عن ابن زمرك

اقتراحات المتابعة

avatar

الشاب الظريف

poet-alchab-alzerev@

متابعة
متابعة
avatar

الشهاب المنصوري

poet-Shehab-Al-Mansouri@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن زمرك :

رفعت قوس سمائي
طعامك من دار النعيم بعثته
حيت صباحا فأحيت ساكني القصبه
بشرى كما وضح الزمان وأجمل
لا عذر لي أن كنت فيه مقصرا
ومشتمل بالحسن أحوى مهفهف
نواسم البستان
طلع الهلال وأفقه متهلل
بما قد حزت من كرم الخلال
إن خاض في ليل العجاج رأيته
شت أن معين مبارك
أحافد عبد التين يملأ بطنه
أخذت قلوب الكافرين مهابة
أللمحة من بارق متبسم
مولاي يا ابن السابقين إلى

أضف شرح او معلومة